كتاباتي خلال 2012

من Wiki Akhbar
نسخة ٠٥:٥٦، ٧ يناير ٢٠٢٠ للمستخدم Aatassi (نقاش | مساهمات) (نيسان 2012)
اذهب إلى: تصفح، ابحث

كانون الثاني 2012

آذار 2012

  • 7 آذار، مقالة ؟؟؟؟ على المدونة، تعزيلة الربيع قبل الشتي الطويل
  • 7 آذار، مقالتي على المدونة، مسألة التسليح
  • 9 آذار، مقالتي على المجلة الدولية، عناصر أزمة الثورة السورية، رابط آخر على مدونتي عناصر أزمة الثورة، عناصر أزمة الثورة، بوست: آخر مقالات المجلة. وستتبعها مقالات أخرى فيها اقتراحات حلول مفصلة أكثر
  • 10 آذار، مقالتي على المدونة ويسألونك عن بديل للمجلس الوطني
  • 21 آذار، مرافعة فرج بيرقدار على افيسبوك، دفاعاً عن الحرية..تعرّف على مرافعة فرج بيرقدار، بوست: مرافعة جميلة، في صميم المشكلة. واساسها الحرية. أليس هذا الأساس الأهم؟
  • 21 آذار، مقالة روزا ياسين على موقع سوريا فيرست، مهمشو الأقليات:وقود النظام السورية، رابط آحر مهمشو الأقليات، بوست: للأسف ما بناه الأسد الاب خلال ثلاثين عاماً لا يمكن محوه بسنة. لا نلوم الاسد فقط بل نلوم نظاماً ايديلوجياً كاملاً يشجع الخضوع وعبادة الفرد. هذه المرأة لا تقول أن الأسد ولي نعمتها لأنه فعلاً ولي نعمتها، وإنما تقولها لأنها تعتقد أن شخصاً واحداً يمكن أن يكون سيدها وولي نعمتها. هذا فكر إقطاعي قائم على العبودية والخضوع. وأعتقد أن الدين (العلوي وغيره) لا يزال يشجع هذه العقلية. فالخليفة هو سيدنا والإمام هو سيدنا والولي هو سيدنا والشيخ هو سيدنا. انتقدنا الفكر السني كثيراً ولا يزال هناك نقد واجب، لكننا لم ننتقد الفكر العلوي وأعتقد أن الأمر أصبح واجباً وجوباً شديداً. قولوا لنا بصراحة، ماهو موقع الأسد الديني؟ هل هو من أولياء الله أم أن روح الله تقمصته؟ هل هو نقيب أم نجيب أم يتيم أم أصبح باباً؟ ننتقد الجانب الديني عند الإسلاميين والجهاديين لكننا نعتقد أن لا جانب ديني في أزمة العلويين. أنا أقول، هناك جانب ديني خطير. وبعضهم مثل الجهاديين يقتل أبناء وطنه باسم الدين. القاعدة دخلت سوريا وكثير من المشايخ أفتوا بالجهاد وأعتقد أن الشيء ذاته يحصل على الجانب العلوي. لا تضحكوا علينا بالواجهة العلمانية, لا توجد علمانية في سوريا لا عند العلويين ولا المسيحيين ولا السنة. نحن بلد طائفي فيه أقلية تنادي بالتعايش في بحر من التقاتل الطائفي المدعوم من رجال الدين. كلام أم النور خطير. هذه المرأة تقدس هذه الحيوان الذي إسمه بشار. الغالي ابن الغالي. اشرحوا لنا ماذا تعني هذه الجملة. لماذا الشبيحة (واركز على العلويين منهم هنا) لا يفهمون معنى كلمة الحرية ويسألون هذا السؤال الغبي "بدكن حرية؟". هناك أزمة ثقافية خطيرة جداً تضع الخضوع مكان الحرية وحتى لا تفهم الحرية أبداً. اشتموني إن أردتم لكني أريد أن أفهم هذه العقلية الغريبة. أنا أفهم الجهاديين وحبهم للموت وإيمانهم بالقتل كأمر إلهي وأنا ضد ذلك. لكن ألا يفعل الجهاديون العلويون نفس الشيء؟

نيسان 2012

  • 1 نيسان، 2012، مقالتي على موقع المجلة الدولية، في نقد المجلس الوطني، رابط آخر على مدونتي في نقد المجلس، في نقد المجلس الوطني، بوست: أتمنى أن يمارس الجميع حقهم وواجبهم في النقد البناء.
  • 2 نيسان، 2012، مقالة نادر قريط على موقع الحوار المتمدن، القانون: دين الدولة؟، بوست: إذا لم تتعرفوا على نادر قريط فقد حان الوقت أن تتعرفوا عليه.
  • 2 نيسان، 2012، مقالة نادر قريط على الحوار المتمدن مواء عربي فصيح، بوست: "إسمع إن الأقليات خائفة من هؤلاء، والله لن نعطيها لهم حتى لو أغرقنا البلاد بالدم!"، الحقيقة المؤسفة لنظام الأسد والموالين له. ليس هناك أفضل من كلمات نادر قريط للتعبير عنها.

أيار 2012

تموز 2012

آب 2012