كتاباتي خلال 2012

من Wiki Akhbar
نسخة ٠٢:١٤، ١٥ يناير ٢٠٢٠ للمستخدم Aatassi (نقاش | مساهمات) (أيار 2012)
اذهب إلى: تصفح، ابحث

كانون الثاني 2012

آذار 2012

  • 7 آذار، مقالة ؟؟؟؟ على المدونة، تعزيلة الربيع قبل الشتي الطويل
  • 7 آذار، مقالتي على المدونة، مسألة التسليح
  • 9 آذار، مقالتي على المجلة الدولية، عناصر أزمة الثورة السورية، رابط آخر على مدونتي عناصر أزمة الثورة، عناصر أزمة الثورة، بوست: آخر مقالات المجلة. وستتبعها مقالات أخرى فيها اقتراحات حلول مفصلة أكثر
  • 10 آذار، مقالتي على المدونة ويسألونك عن بديل للمجلس الوطني
  • 21 آذار، مرافعة فرج بيرقدار على افيسبوك، دفاعاً عن الحرية..تعرّف على مرافعة فرج بيرقدار، بوست: مرافعة جميلة، في صميم المشكلة. واساسها الحرية. أليس هذا الأساس الأهم؟
  • 21 آذار، مقالة روزا ياسين على موقع سوريا فيرست، مهمشو الأقليات:وقود النظام السورية، رابط آحر مهمشو الأقليات، بوست: للأسف ما بناه الأسد الاب خلال ثلاثين عاماً لا يمكن محوه بسنة. لا نلوم الاسد فقط بل نلوم نظاماً ايديلوجياً كاملاً يشجع الخضوع وعبادة الفرد. هذه المرأة لا تقول أن الأسد ولي نعمتها لأنه فعلاً ولي نعمتها، وإنما تقولها لأنها تعتقد أن شخصاً واحداً يمكن أن يكون سيدها وولي نعمتها. هذا فكر إقطاعي قائم على العبودية والخضوع. وأعتقد أن الدين (العلوي وغيره) لا يزال يشجع هذه العقلية. فالخليفة هو سيدنا والإمام هو سيدنا والولي هو سيدنا والشيخ هو سيدنا. انتقدنا الفكر السني كثيراً ولا يزال هناك نقد واجب، لكننا لم ننتقد الفكر العلوي وأعتقد أن الأمر أصبح واجباً وجوباً شديداً. قولوا لنا بصراحة، ماهو موقع الأسد الديني؟ هل هو من أولياء الله أم أن روح الله تقمصته؟ هل هو نقيب أم نجيب أم يتيم أم أصبح باباً؟ ننتقد الجانب الديني عند الإسلاميين والجهاديين لكننا نعتقد أن لا جانب ديني في أزمة العلويين. أنا أقول، هناك جانب ديني خطير. وبعضهم مثل الجهاديين يقتل أبناء وطنه باسم الدين. القاعدة دخلت سوريا وكثير من المشايخ أفتوا بالجهاد وأعتقد أن الشيء ذاته يحصل على الجانب العلوي. لا تضحكوا علينا بالواجهة العلمانية, لا توجد علمانية في سوريا لا عند العلويين ولا المسيحيين ولا السنة. نحن بلد طائفي فيه أقلية تنادي بالتعايش في بحر من التقاتل الطائفي المدعوم من رجال الدين. كلام أم النور خطير. هذه المرأة تقدس هذه الحيوان الذي إسمه بشار. الغالي ابن الغالي. اشرحوا لنا ماذا تعني هذه الجملة. لماذا الشبيحة (واركز على العلويين منهم هنا) لا يفهمون معنى كلمة الحرية ويسألون هذا السؤال الغبي "بدكن حرية؟". هناك أزمة ثقافية خطيرة جداً تضع الخضوع مكان الحرية وحتى لا تفهم الحرية أبداً. اشتموني إن أردتم لكني أريد أن أفهم هذه العقلية الغريبة. أنا أفهم الجهاديين وحبهم للموت وإيمانهم بالقتل كأمر إلهي وأنا ضد ذلك. لكن ألا يفعل الجهاديون العلويون نفس الشيء؟

نيسان 2012

أيار 2012

  • 4 أيار، مقالتي على المجلة الدولية، أفكار من أجل رسم علاقة الدين بالدولة، رابط آخر على مدونتي، أفكار من أجل رسم علاقة الدين بالدولة، بوست: هذا تحد فكري. منذ عشرين سنة انتقل اليسار إلى موقع رد الفعل تجاه صعود الفكر الإسلاموي (الإسلام السياسي). لكني أعتقد أن الفكر الإسلاموي عانى أيضاً من الجمود الفكري وإن تصدر الأحداث. فهذا تحد فكري للطرفين.
  • 6 أيار، مقالة ؟؟؟ على موقع الشرق الأوسط، جهود متصاعدة لرسم حقبة ما بعد الأسد من الخارج، رابط آخر للمقالة، بوست: معلومات مفيدة. أشجعهم على عملهم لكن أقترح التوقف لديقة فقط واعتبار فكرة أن تطوير الأفكار القديمة حاجة ملحة جداً. وأن نقول نحن نستلهم الموديل التركي لا يعني شيئاً. تعليقي: المضحك في الأمر أن السيد سمير نشار الذي يتخوف من الإسلاميين هو عضو معهم في المجلس الوطني وأتمنى لو قدم شيئاً جديداً ملموس يستند عليه في نقده للآخرين.
  • 9 أيار، مقالتي على المجلة الدولية، في سيكولوجيا الإستبداد والحرية-الحالة السورية، رابط آخر للمقالة على مدونتي، في سيكولوجيا الإستبداد والحرية-الحالة السورية، بوست: مقالة سبق نشرها لكن أحببت إضافتها إلى المجلة، محاولة لشرح موقف بعض المنحبكجية غير المنطقي.
  • 9 أيار، مقالتي على المجلة الدولية، العلاقات العامة للنخبة الحاكمة، رابط آخر على مدونتي، العلاقات العامة للنخبة الحاكمة - الرئيس المتحضر، بوست: الأسد لم يحقق شعبيته "بشخصيته الفذة"، كثير من التلميع وعلى مدى سنوات كان ضرورياً. زلا يزال كثير من الناس المرتبكين في مواقفهم يعيدون بعض من المقولات التي روج لها هذا التلميع.
  • 10 أيار، مقالة سلمان العودة على موقع نور سورية، أسئلة الثورة، بوست: هناك أمور كثيرة لا أزال أراها بحاجة لنقاش أوسع لكن للدكتور سلمان العودة قصب السبق في إنتاج أول كتاب في فقه الثورة من منظور إسلامي. لطالما طالبت بضرورة التنظير للثورات العربية الجارية وعدم الإقتصار على المقالات الصحفية السريعة، وأتمنى أن ينحو مثقفون آخرون من مختلف الميول نحو سلمان العودة في التنظير للثورات، أو على الأقل محاورته والبناء على ما جاء به. الكتاب صغير إذا ما اخذنا حجم الحروف ويمكن قراءته بساعتين. والمفيد في الأمر الإتجاه العام الذي انتهجه العودة ألا وهو الإهتمام بالمقاصد والكليات قبل التفاصيل والجزئيات. من المؤسف ان نتصارع على حد الخمر ونترك مئات السنين من العمل التشريعي الإسلامي ومئات السنين من العمل التشريعي للشعوب الأخرى التي اهتمت بنفس المقاصد وإن لم تكن شعوباً مسلمة.
  • 18 أيار، بوست على الفيس بوك، هل المجلس يمثل الثورة
  • 21 أيار، مقالة عبد الرحمن الحاج على موقع مركز الجزيرة، الإسلام السياسي والثورة في سورية، المقالة على موقع مركز الجزيرة، بوست: مقالة جيدة رغم انعدام الإحصائيات الدالة على حجم كل مجموعة مذكورة، كذلك المصطلحات غير دقيقة

تموز 2012

آب 2012