المنظومة العالمية حسب أوباما
15 كانون الثاني، 2016-خطاب حال الأمة
2016 State of the Union Address: Enhanced خطاب حال الأمة لأوباما هذه السنة يعبرعن مرحلة جديدة في إدارة الإمبراطوية الأمريكية. إنه خطاب إمبراطوري بامتياز. "نحن قادة العالم" وسنظل كذلك لكن بطريقة أرخص، سنعتمد على حلفاء محليين نحركهم من الخلف بينما نشجعهم على المبادرة والإنخراط في القضية المعنية. مخطئ من يعتقد أن الإمبراطوريات يمكن أن "تسحب يدها" أو أن تعزل نفسها. أوباما لا يريد أن يكون شرطي العالم، هذا لا يعني عدم التدخل وإنما يعني أن التدخل سيكون بقوات بلد آخر. لا يستطيع البلطجي إلا أن يكون بلطجيا وأن يتدخل، لأنه لو لم يتدخل فلن يكون بلطجي وزعيم. ولو للحظة لم ألحظ أن أوباوما هو أول رئيس أسود في تالاريخ أمريكا. الإمبراطور ليس له لون. يخطئ من يعتقد أن أتاتورك مثلاً قضى على دولة الخلافة. أتاتورك وجماعة الإتحاد والترقي من قبله كان شغلهم الشاغل هو إنقاذ الإمبراطورية وليس القضاء عليها. هم فقط. تخلصوا من طريقة فشلت في إدارتها والحفاظ عليها. البقاء للإمبراطورية وأما كل الأباطرة فهم في خدمتها لكن بطرق مختلفة.
Fadi Elmany عندي وجهة نظر ما بعرف إذا بتوافقني عليها ، مستوحات من كتاب الهويات القاتلة لأمين معلوف ، إنه ولأول مرة بالتاريخ العالم بيحكم العالم ، لأنه أميركا هيي كل العالم كونها بلد مهاجرين
Mustafa Ebrahem Sayfo اري في طريقة اوباما بإدارة الأزمات النفث الكسينجري بتشخيص نقاط الضعف عند الشعوب
Adam Ahmad Atassi Obama works for the best interest of the American people not for Israel, Iran or Saudi. He doesn't see Syria as important as a winning card but only as a strategic ACE to leverage his position with Putin. He's not the cowboy from Texas who wanted to lead the world but ended up on a path to destroy it.
Ahmad Nazir Atassi الإمبراطوريات دائماً خليط، لكن الطبقة الحاكمة في أمريكا إنكليزية-ألمانية. نعم تحكم العالم لكن فقط نخبتها الحاكمة تحكم. عمي العزيز مصطفى، أوباما ذكي وفيه من كيسينجر دهاء وبرودة الثعلب. أعتقد أن ملاحظتك في مكانها. أحمد، أول مرة أرى تعليقك، أهلاً بك. صحيح أوباما يحرس مصالح أمريكا وبشدة وذكاء مهما كلف الأمر على حساب الآخرين ولذلك أسميه إمبراطورياً. إنه يحافظ على الإمبراطورية الأمريكية بطريقة أذكى من بوش. بالطبع لا يرى في سوريا إلا ورقة رابحة مع إيران. لكن بالنسبة لنا، النتائج كارثية.